امل ❤

 تضيق تارة وتنفرج تارة أخرى بتوفيق من الله تعالى  ، سنة الله في الأرض بأن يكون الإنسان ناقصا للراحة  في هذه الدنيا  كما جاء في الحديث بأن الإنسان يبحث عن شئ لم يخلق في الدنيا الا وهو الراحة ياا إخوان بل خلقت الراحة في الآخرة ،، فالبناء الحقيقي والعمل الخالد في الآخرة فالسعيد من فطن لهذا الأمر  ،، وتعزز كلماتي هذه البيتين التاليين : 


لا دار للمرء بعد الموت يسكنها 

                      الا التي كان قبل الموت بانيها 

فإن بناها بخير طاب مسكنها 

                     وإن بناها بشر خاب بانيها 



#قصاصات_ورقية

#قصاصة207

تعليقات

المشاركات الشائعة